بثت شركة جوجل مقطعاً قصيراً يقوم فيه 3 مدراء توظيف لديها بشرح استراتجيتها في توظيف واستقطاب الكفاءات، دعونا نتعرف على الأساليب المستخدمة في 3 دقائق فقط
يعتبر البحث عن العملاء من أصعب التحديات الشاقة لأصحاب الأعمال الصغيرة وخاصة تلك التي الشركات التي فتحت أبوابها للتو وهذه بعض الاستراتيجيات المثبتة لإيجاد العملاء وإنتاج الأعمال التجارية. حدد سوق العمل الذي تستهدفه :ضع تركيزك على العميل المثالي. من هم عملاؤك المثاليين؟ هل هم من النساء أم من الرجال ؟ صغار أم كبار؟ في أي مدينة يعيشون؟ هل يعيشون بمبلغ 25,000$ أو 250,000$ في السنة ؟يمكنك تحديد إستراتيجية التسويق الخاصة بك بشكل أفضل بمجرد أن تضيق نطاق الفئات التي تحاول الوصول إليها.على سبيل المثال،إذا كنت تريد أن تبدأ صالون شعر راقي
لا يخفى على أحد أنك ترغب بجذب الموهبة الأفضل لفريقك وعندما يحين الوقت لذلك فإنه من السهل أن تعتقد أن أفضل طريقة للقيام بذلك هي التركيز على تلك الإكراميات التي تبدو عظيمة في منشورات الانستقرام وعلى صفحة الثقافة في الموقع الإلكتروني الخاص بك . بعد كل هذا من الذي لا يرغب في التعاون معك في مكتبك؟لكن، تمهل قليلا للتفكير في هذا: إن قابلك أحد في الشارع وسألك عما يجعل شركتك مذهلة للغاية، بماذا ستجيب؟ الاحتمالات هي أن ردك لن يكون أبدا مثل التالي " حسناً، المقاعد المستديرة في ردهة مكتبي
بما أن التعب والإرهاق هو سيد بيئة العمل الذي يلتصق بالجميع حتى مدير الشركة أو المؤسسة أو الموظف الحر الذي يعمل عن بعد للعملاء ويحصل على الصفقات عبر مواقع العمل الحر أو بناءً على خبرته الطويلة في مجال معين، في هذه المقالة ما تبقى من طرق استعادة القدرة وفتح الشهية للعمل بجهد وإبداع: 4) ضع لنفسك مكافآت: إن كنت حقًا لا تستطيع الخروج من الروتين الذي تعيشه فأنت ستحتاج لإيجاد بعض الطرق الأخرى لمكافأة نفسك على جهودك. كونك لطيف تجاه نفسك هي وسيلة غير مكلفة محتملة لاستعادة حيويتك والحصول على الدافع
مهما كنت تستمتع بكونك عامل حر، من الممكن أن تصل لنقطة تتوقف فيها أنت وعملك بشكل مفاجئ . أنت متعب ومكتئب وذلك البريق القديم في عينيك قد انتهى تمامًا.ربما تتساءل عما إذا كان ركود عملك يحدث لأنك خسرت شهيتك ومحبتك للعمل، أو عما إذا كنت تشعر بفقدان الحافز لأن العمل لا يبدو موجودًا . في الحقيقة كلاً من السببين مرتبطين ارتباطًا وثيقًا. في هذا المقام سنقوم بالبحث في ستة طرق لإعادة تنشيط نفسك وشغفك للعمل، ونأمل بأن نجد معاً بعض المخططات الجديدة بخصوص هذه العملية . دعونا نبدأ ! 1) استرد تحفيزك
بعد نهاية المقابلة، وبعد إجابتك عن كل الأسئلة، يسألك من يقابلك إن ما كان لديك أي سؤال. عدم الإجابة على هذا السؤال أو عدم وجود أسئلة قد يشير إلى عدم وجود اهتمام حقيقي بالوظيفة، ولأجل تجنب هذه اللحظات الحرجة، نضع بين يديك مجموعة من النصائح التي قد تساعدك في تجاوز مثل هذه المواقف. بعد انتهاء المقابلة، يمكنك الحديث عن الراتب أو العطلات أو حسنات تحصلك على هذه الوظيفة، إلا أنّ المرشح الجيد للوظيفة يخرج ورقة بها قائمة من الأسئلة ليظهر اهتمامهِ بها. وهنا قائمة من الأسئلة قد تفيدك حين
أطلقت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تحديثاً جديداً لبرنامج تحفيز المنشآت لتوطين الوظائف "نطاقات" واسمته " نطاقات الموزون" والذي سيبدأ العمل به من 12 ربيع الأول 1438 هـ الموافق 11 ديسمبر 2016 م برنامج نطاقات الموزون يهدف لرفع جودة التوطين ومكافأة المنشآت المتميزة في التوطين وتم إضافة معايير نوعية لنظام نطاقات بالإضافة إلى العامل الكمي الحالي (نسبة التوطين). وتكون تلك المعايير النوعية التي تقيس جودة التوظيف كالتالي: - نسبة التوطين: هي نسبة الموظفين السعوديين للمنشأة - متوسط أجور السعوديين في المنشأة: هو مجموع رواتب السعوديين مقسوما على عدد السعوديين. - نسبة توطين
لا تعتقد ولو للحظة أن التحضير لأجل وظيفة لمدة 3 شهور يمكن أن يكون أقل من التحضير لوظيفة دائمة. نعطيك هنا بعض النصائح حول كيف تتجاوز مقابلة لوظيفة مؤقتة والتي قد تكون بابك الحقيقي نحو وظيفة دائمة براتب جيد جداً: - ابحث! لا يتوقع من سيقابلك أن تكون خبيرًا بمجال أعمالهم، ولكن سيتوقعون منك الحد الأدنى من ذلك. لذا، فعليك أن تدخل موقع الشركة بالمقام الأول وتعرف عنهم كل ما تقدر عليهِ قبل أن تدخل إلى المقابلة كن حريصًا، على أن نسخة السيرة الذاتية التي أعطيتها لهم هي ذاتها التي تحملها معك
يذهب الكثير من الناس إلى مقابلات العمل معتقدين بأنه يمكنهم تجاوزها ارتجالًا، وهو أمر خاطئ. صحيحٌ أن هناك بعض الأسئلة المفاجئة والتي تتطلب ارتجالًا، لكن أغلب أسئلة المقابلات وخصوصًا الصعبة منها، يمكن أن تحضر لها وتقرأ عنها من أجل ترتيب إجابتك. - أخبرنا عن نفسك؟ تعتبر غالبًا كطريقة لبدء المقابلة. يسأل من يقابلك هذا السؤال من أجل بدء محادثة معك بشكل عامٍ، ولكن إياك والتلعثم عند الإجابة على هذه السؤال. احتياطًا، خذ معك سيرتك الذاتية واعطي لمن يقابلك منها نسخًا، وركّز في الحديث على حياتك المهنيّة، وإن كانت هذه وظيفتك الأولى
يتوّجب على أرباب العمل أن يكونوا انتقائيين جدًا عند اختيار الموظفين في ظل وجود العديد من الموظفين المحتملين. - اترك انطباعًا أوليًا جيدًا: الانطباعات الأولية تُحسب، وهناك العديد من الفرص لترك مثل هذا الانطباع في عملية التوظيف أو البحث عن العمل. فهناك كتابة سيرة الذاتية وكتابة الطلب والمقابلة طبعًا. تأكد من أن الفقرة الأولى في سيرتك الذاتية أو طلبتك المقدّم هي أفضل فقرة، وتظهر مهاراتك الأساسية الثلاث في التسويق لنفسك. في أثناء المقابلة، ركّز على لغة جسدك وكيف ستعمل على ترك الانطباع الأول. احرص على وجود اتصال بالعين دون وجود أي